أصبح بإمكانك الآن فتح حساب بنكي في بنك الخرطوم دون الحاجة إلى زيارة الفرع أو إهدار الوقت، حيث أطلق البنك خدمة إلكترونية متطورة تتيح فتح الحساب عبر الإنترنت في دقائق معدودة، من أي مكان في العالم، وبالمجان. وتأتي هذه الخطوة ضمن رؤية البنك لتعزيز الشمول المالي وتوفير خدمات مصرفية رقمية متكاملة تخدم السودانيين داخل البلاد وخارجها.
خدمة فتح الحساب الإلكتروني: نقلة نوعية في العمل المصرفي
أدرك بنك الخرطوم أهمية التحول الرقمي في القطاع المالي، فقام بتطوير منصة إلكترونية تتيح للمستخدمين إمكانية فتح حساب جديد بكل سهولة وأمان عبر موقعه الرسمي أو من خلال تطبيق “بنكك”. ولا يتطلب الأمر أكثر من اتصال بالإنترنت وبعض المستندات الأساسية.
تعبئة البيانات الشخصية المطلوبة مثل الاسم، العنوان، رقم الهاتف، البريد الإلكتروني.
رفع المستندات اللازمة بصيغة رقمية واضحة (مثل الهوية الوطنية).
قراءة الشروط والأحكام والموافقة عليها.
الضغط على زر “إنشاء الحساب” لإتمام العملية.
يتم إرسال رسالة نصية على رقم الهاتف تحتوي على رقم الحساب الجديد فور التفعيل.
فتح حساب إلكتروني في بنك الخرطوم 2025.. خطوات سهلة وشروط واضحة للمقيمين والمغتربين
ما هي شروط فتح الحساب في بنك الخرطوم؟
أن يكون المتقدم سوداني الجنسية (مقيمًا داخل السودان أو خارجه).
يجب ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عامًا.
ألا يكون لدى المتقدم حساب بنكي قائم بالفعل في بنك الخرطوم.
يشترط إيداع مبلغ أولي لا يقل عن 10,000 جنيه سوداني لتفعيل الحساب.
مميزات فتح الحساب الإلكتروني في بنك الخرطوم
إجراء المعاملة بالكامل دون الحاجة للذهاب إلى الفرع.
الخدمة متاحة على مدار الساعة من أي مكان في العالم.
لا توجد رسوم تسجيل أو تكاليف خفية.
إمكانية مباشرة استخدام الحساب بعد التفعيل.
وجود دعم فني دائم للرد على الاستفسارات أو حل المشكلات.
ما الذي يميز تجربة بنك الخرطوم المصرفية الرقمية؟
الاعتماد على التحول الرقمي في القطاع المصرفي بات ضرورة، وليس ترفًا، وبنك الخرطوم كان سبّاقًا في توفير منصة إلكترونية مؤمّنة ومتطورة تتيح للمستخدمين التحكم في حساباتهم بسهولة. كما أن واجهة الاستخدام السلسة وخدمة العملاء الداعمة تعزز من ثقة المتعاملين وتجربتهم المصرفية اليومية.
ختامًا: راحة المغترب وأمان المقيم
سواء كنت داخل السودان أو خارجه، لم يعد فتح الحساب في بنك الخرطوم أمرًا معقدًا أو يتطلب وقتًا طويلاً. هذه الخدمة الرقمية الشاملة تلبي حاجات الجالية السودانية في الخارج، كما تساهم في دعم جهود الدولة نحو مجتمع غير نقدي يتعامل بشكل آمن وسلس عبر التكنولوجيا.